متحف عمان عبر الزمان

 أهمية كبيرة لها "عُمان عبر الزمن" لزواره والباحثين، لما

 

يجسده من بناء متحف الماضي والحاضر، فهم الأشخاص لتاريخهم وثقافتهم، وهو ما يجعل الفئة ذات القيمة الكبيرة في الخدمات الوطنية المستويين.

متحف يحكي قصة تاريخ عُمان عبر العصور، ومكاناً ممتازاً لاستكشاف التراث الثقافي والتاريخي للبلاد، ودوره في تحقيق ما عليه.

المتحف الذي افتتح منذ عام، انضم إلى المجلس الدولي للمتاحف في باريس، وحضوره الوثيق في خريطة المتاحف العالمية؛ ما يُسهم في ربط متحف عُمان عبر الزمان بالمتاحف والمراكز الثقافية حول العالم، بحسب اليقظان بن عبد الله الحارثي، مدير عام متحف عُمان عبر الزمان.

والانضمام إلى مجلس المتاحف سيسهم أيضًا في مساعدة العاملين على إجراء اتفاقيات مسبقة، وإعداد بحوث ودراسات متخصصة بالمجال المتحفي، وتنويع العاملين، على حدّ قول الحارثي.    

مميزات المتحف هي : راصد للتاريخ

متحف عُمان عبر الزمان، وضبط ما يشير في موقعه الإلكتروني، يرصد تاريخ أرض عمان منذ حوالي 800 مليون سنة، ويسعى إلى التعريف ب التاريخ التاريخي المختلفة التي شهدتها سلطنة عُمان مثل جيولوجيا الأرض والسكان الأوائل، وصولاً إلى الوقت الحاضر.

كما احتوت على أهم معالمها على سلطنة عُمان والتعريف بمميزاتها خرائطها العريق ونهضتها.

ومتحف في نشر الوعي وتوطيد علاقة الشباب العُماني بالإرث الثقافي، وحثهم على التفاعل بشكل يُلهمهم بفاعلية في وطنهم بناءهم ورسم معالمه.

بالإضافة إلى قاعات العرض، سيضم المتحف ويرافق الأطفال ومركز المعرفة؛ وهو النافذة المعرفية للجميعة والباحثين الققرة، وتركيز من متحف عمان المتميز عبر الزمان.

هناك العديد من مجتمعات المجتمع في هذا المتحف تجعله أمرًا مهمًا ومحببًا لدى الزوار، ويمكن إبراز بعض المعلومات المهمة بما في ذلك:

• مساحة المتحف تقدر بــ 300 ألف متر مربع، ومساحة البناء 66 ألفاً و591 متراً مربعاً.
• صممت على شكل جبال ليمثل البيئة العُمانية بتفاصيلها الجغرافية الفريدة.
• يترجم تصميمه للعمارة العُمانية جراند فردي بتفاصيله الهندسية والإنشائية ومواد بنائه.
• يعد مبنى المتحف صديقا للبيئة؛ بفضل طريقة التصميم الفريد.